- يستخدم لعلاج الجلوكوما مرض يصيب العين ” المياه الزرقاء “
– يزيل انتفاخ البطن.
– ينبه تدفق الصفراء.
– منشط عام.
– مضاد للالتهابات الصدرية واللوزتين والسعال والتهابات القصبة والربو.
– مدر للحيض.
– جيد لآلام المعدة.
– ملين ومهضم.
– يستعمل من الخارج لعلاج الزكام بتدليك الأنف بمرهم عصير العشبة.
– يفيد مغليه لعلاج التهابات الأنف التحسسية.
– يستخدم على نطاق واسع في الصناعات الغذائية كتوابل مع اللحوم والخضراوات.
– منبه رحمي نشط.
– له أثر فعال في تنظيم هرمونات الرنين، والآلدوستيرون، والبروستاجلاندين، وهي هرمونات الغدة الجار كلوية،وكذلك ينظم هرمون البرولاكتين.
– يستخدم العشب في علاج حالات عدم انتظام الدورة الشهرية، وكذلك عسر الطمث وفي علاج حالات تسمم الحمل.
– ورد استخدامه في الطب النبوي في علاج ضغط الدم، وعسر الطمث عند السيدات، كما أنه يزيل الماء الزائد من الجسم.
– يعيد الاتزان الهرموني، وإذا أخذه الأصحاء فإنه لا يؤثر في اتزانهم الهرموني، بل يؤدي دوره في إسراع التمثيل الغذائي ومن الغريب في هذا العشب أنه إذا أخذ مساءً فإنه يؤدي إلى الاسترخاء.
– يستخدم البردقوش في صورة شاي في الولايات المتحدة الأمريكية، ويباع حراً في مخازن الأدوية، على أنه ينظم الهرمونات.
– يستخدم كمضاد للميكروبات، إذ يوضع مع اللحوم المصنعة كمادة حافظة طبيعية.
– ثبت حديثاً أن المستخلص المائي المحتفظ بالزيوت الطيارة منه يخفض سكر الدم بنسبة تصل إلى 15 %.
– له علاقة وثيقة بتوسيع الشعب الهوائية وإزالة الصداع النصفي.
– يستخدم الزيت الناتج منه في علاج المفاصل، والآلام الروماتزمية، كما أنه مهدئ وطارد للغازات.
– له تأثيرا مسكنا ومضادا للاكتئاب.
– أثبتت الأبحاث أن لمستخلص هذا العشب تأثيرا محفزا لجهاز المناعة يساوى تماما التأثير المعروف لحبة البركة.
– له تأثيرا مضادا للالتهابات وخافضا للحرارة المرتفعة يفوق تأثير بعض الأدوية القياسية المستخدمة في علاج هذه الأمراض.
– أثبتت التجارب الهرمونية أن لهذا المستخلص القدرة على إحداث التوازن الطبيعي لنسب هرمونات التكاثر والذي يسبب الخلل فيه بالنقص أو الزيادة إلى حدوث العقم سواء عند الذكور أو الإناث.
- أثبتت الدراسات التي أجريت لبيان التأثير العلاجي لمستخلص نبات “البردقوش”أن له تأثيرا واقيا يمنع تدمير خلايا الكبد وكذلك تأثيرا ضد الأكسدة.
- يحتوى على مواد فعالة كثيرة منها الثيمول والكافاكرول وحمض الورزمارنيك وهي مواد لها تأثير مضاد لبعض أنواع الفيروسات والميكروبات
– يزيل انتفاخ البطن.
– ينبه تدفق الصفراء.
– منشط عام.
– مضاد للالتهابات الصدرية واللوزتين والسعال والتهابات القصبة والربو.
– مدر للحيض.
– جيد لآلام المعدة.
– ملين ومهضم.
– يستعمل من الخارج لعلاج الزكام بتدليك الأنف بمرهم عصير العشبة.
– يفيد مغليه لعلاج التهابات الأنف التحسسية.
– يستخدم على نطاق واسع في الصناعات الغذائية كتوابل مع اللحوم والخضراوات.
– منبه رحمي نشط.
– له أثر فعال في تنظيم هرمونات الرنين، والآلدوستيرون، والبروستاجلاندين، وهي هرمونات الغدة الجار كلوية،وكذلك ينظم هرمون البرولاكتين.
– يستخدم العشب في علاج حالات عدم انتظام الدورة الشهرية، وكذلك عسر الطمث وفي علاج حالات تسمم الحمل.
– ورد استخدامه في الطب النبوي في علاج ضغط الدم، وعسر الطمث عند السيدات، كما أنه يزيل الماء الزائد من الجسم.
– يعيد الاتزان الهرموني، وإذا أخذه الأصحاء فإنه لا يؤثر في اتزانهم الهرموني، بل يؤدي دوره في إسراع التمثيل الغذائي ومن الغريب في هذا العشب أنه إذا أخذ مساءً فإنه يؤدي إلى الاسترخاء.
– يستخدم البردقوش في صورة شاي في الولايات المتحدة الأمريكية، ويباع حراً في مخازن الأدوية، على أنه ينظم الهرمونات.
– يستخدم كمضاد للميكروبات، إذ يوضع مع اللحوم المصنعة كمادة حافظة طبيعية.
– ثبت حديثاً أن المستخلص المائي المحتفظ بالزيوت الطيارة منه يخفض سكر الدم بنسبة تصل إلى 15 %.
– له علاقة وثيقة بتوسيع الشعب الهوائية وإزالة الصداع النصفي.
– يستخدم الزيت الناتج منه في علاج المفاصل، والآلام الروماتزمية، كما أنه مهدئ وطارد للغازات.
– له تأثيرا مسكنا ومضادا للاكتئاب.
– أثبتت الأبحاث أن لمستخلص هذا العشب تأثيرا محفزا لجهاز المناعة يساوى تماما التأثير المعروف لحبة البركة.
– له تأثيرا مضادا للالتهابات وخافضا للحرارة المرتفعة يفوق تأثير بعض الأدوية القياسية المستخدمة في علاج هذه الأمراض.
– أثبتت التجارب الهرمونية أن لهذا المستخلص القدرة على إحداث التوازن الطبيعي لنسب هرمونات التكاثر والذي يسبب الخلل فيه بالنقص أو الزيادة إلى حدوث العقم سواء عند الذكور أو الإناث.
- أثبتت الدراسات التي أجريت لبيان التأثير العلاجي لمستخلص نبات “البردقوش”أن له تأثيرا واقيا يمنع تدمير خلايا الكبد وكذلك تأثيرا ضد الأكسدة.
- يحتوى على مواد فعالة كثيرة منها الثيمول والكافاكرول وحمض الورزمارنيك وهي مواد لها تأثير مضاد لبعض أنواع الفيروسات والميكروبات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق